[1] صالح بن علي أبو عراد، التربية الإسلامية المصطلح والمفهوم، ص: 51، 1426 هـ.

[2] على اعتبار أن التربية أشمل من التعليم من جهة الأهداف؛ فالتعليم يقوم على أهداف وسائل، خادمة لأهداف التربية وهي أهداف أغراض. ينطر: الدكتور ماجد عرسان الكيلاني، أهداف التربية الإسلامية، المدينة المنورة، مكتبة دار التراث، ط2 ، ص15، 1408 هـ، 1988م.

[3] ينظر مثلا: ابن الصلاح عثمان بن عبد الرحمن، تحقيق: نور الدين عتر، سوريا، دار الفكر، ص 128، 181، 236، 245، 1406هـ، 1986م.

[4] سماها الكتاني بكتب آداب الرواية وقوانينها. ينظر الرسالة المستطرفة لبيان مشهور كتب السنة المشرفة، الكتاني محمد بن جعفر، تحقيق: محمد المنتصر بن محمد الزمزمي، دار البشائر الإسلامية، ط6، ص 164، 1421هـ، 2000م.

[5] ابن عبد البر أبو عمر يوسف، جامع بيان العلم وفضله، تحقيق: فواز أحمد زمرلي، ج1، دار ابن حزم، ط1، ص29، 1424 هـ، 2003م.

[6] الخطيب البغدادي، اقتضاء العلم العمل، تحقيق محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي، ط5، ص15، 1404 هـ ،1984م.

[7] رواه الترمذي (2416)، والطبراني عن أبي الدرداء بلفظ "لن تزول قدما عبد" في المعجم الكبير (11177)، وابن عدي في الكامل (3/220).

[8] ابن عبد البر، المصدر السابق، ج1، ص334.

[9] رواه ابن ماجه (254) بإسناد رجاله ثقات على شرط مسلم، وابن حبان في صحيحه (77)، والحاكم في المستدرك (290).

[10] الخطيب البغدادي الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع 1/414.

[11] أخرجه أبو داود (4839)، والترمذي (3639)، والنسائي في السنن الكبرى (10174).

[12] الخطيب البغدادي أحمد بن علي، الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع، تحقيق: د محمود الطحان، ج2، الرياض، مكتبة المعارف، ص:127.

[13] الفقيه والمتفقه، تحقيق أبو عبد الرحمن عادل بن يوسف العزازي، ج2، دار ابن الجوزي، ط1، ص 192، 290، 1414 هـ، 1996م.

[14] رواه البخاري (61-62-72-131)، ومسلم (2811).

[15] ابن حجر العسقلاني أحمد بن علي، فتح الباري شرح صحيح البخاري، ج1، بيروت، دار المعرفة، ص146، 1379هـ.

[16] الخطيب البغدادي، الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع ج1، ص235.

[17] رواه أبو نعيم في الحلية 3/ 364، والدارمي في سننه (621) ، والخطيب في الفقيه والمتفقه 1/ 495.

[18] الخطيب البغدادي، الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع، ج2، ص108 .

[19] البخاري محمد بن إسماعيل، الجامع الصحيح المختصر، تحقيق: د. مصطفى ديب البغا، ج1، اليمامة، دار ابن كثير، ط3، ص58، 1407هـ، 1987م.

[20] الخطيب البغدادي، الفقيه والمتفقه، ج2، ص 192.

[21] الشاطبي، إبراهيم بن موسى، الموافقات، تحقيق: عبد الله دراز، ج1، بيروت، دار المعرفة، ص91.

[22] السخاوي شمس الدين أبو الخير، فتح المغيث بشرح الفية الحديث للعراقي، تحقيق: علي حسين علي، ج3، مصر، مكتبة السنة، ط 1، ص165، 1424هـ، 2003م.

[23] الدارمي أبو محمد عبد الله، مسند الدارمي، تحقيق: الدكتور مرزوق بن هياس آل مرزوق الزهراني، ج1، ط1، ص 190، 1436 هـ، 2015 م.

[24] السمعاني عبد الكريم بن محمد المروزي، أدب الاملاء والاستملاء، تحقيق: ماكس فايسفايلر، بيروت، دار الكتب العلمية، ط1، ص143، 1401هـ، 1981م .

[25] أبو نعيم الأصبهاني أحمد بن عبد الله، حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، ج7، مصر، السعادة، ص274، 1394هـ، 1974م.

[26] عياض بن موسى اليحصبي السبتي، الإلماع إلى معرفة أصول الرواية وتقييد السماع، تحقيق: السيد أحمد صقر، القاهرة، تونس، دار التراث، المكتبة العتيقة، ط1، ص 69، 1379هـ، 1970م.

[27] الأمير الصنعاني محمد بن إسماعيل، توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار، تحقيق: أبو عبد الرحمن صلاح بن محمد بن عويضة، ج2، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، ص154، 1417هـ، 1997م.

[28] ابن حجر، المصدر السابق، ج2، ص440 .

[29] الخطيب البغدادي، الفقيه والمتفقه، ج2، ص207.

[30] الحازمي أبو الفضل محمد بن موسى، شروط الأئمة الخمسة، بيروت، دار الكتب العلمية، ط1، ص57، 1405هـ ، 1984م.

[31] أخرجه أحمد (22755) والطبراني في الكبير (7703) وإسناده حسن.

[32] الخطيب البغدادي، الفقيه والمتفقه، ج2، ص 207.

[33] الخطيب البغدادي، الكفاية في علم الرواية، تحقيق: أبو عبد الله السورقي، إبراهيم حمدي المدني، ج1، المدينة المنورة، المكتبة العلمية ص 175.

[34] أخرجه البخاري (314)، (315) ومسلم (332).

[35] الخطيب البغدادي، الكفاية، ج1، ص190، القاضي عياض، المصدر السابق، ص45.